هذا الجلد و الصبر ما أتى إلا من مكابدة .. و عزم على مواجهة الأمرّ فالأمرّ حتى يصبح هذا المذاق مستساغاً ...
ليس لأن هذا السيد .. لم يعد يشعر
بل لأنه بلغ به الشعور قمماً عالية و شاهقة تجعله يتحمل أقسى الاختبارات و الخيبات ...
و أنا مثلكِ .. أشكر قلبكِ ..