اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
وأنا هُنا كُنتُ بَين أصابعَ هَذِهِ الفِتن الأدبيَّة أستمتعُ وأرتشفُ كُل هَذَا الندى الصَباحِي الملِيء بِمذَاقاتِ الشَهد .
شُكراً لـ نازِك . شمَّاء . إنبعاث . وأُستاذِي الأديب الأرِيب محمد البَلوِي يكفِي للإنصاتِ هُنا أن يُعلِّمُنا فَن الكِتابَة وحُسن ذَائِقة القراءة !
قَوافِلَ الوُد والإمتنان تشكُركم . وجداً
|
كثيرة أنتِ، يا صديقتي بلقيس، وكبيرة!
بتواضعكِ الجميل، وعطائكِ الغزير، وأدبكِ الجمِّ، وذائقتكِ الرَّفيعة، ولُغتكِ الرَّائعة البديعة، ونبلكِ، وكرمكِ، وطيب أصلكِ وخُلُقكِ.
فلكِ -منَّا جميعًا- الشُّكر الجزيل، ولكِ التَّحيَّة والاحترام والتَّقدير والتَّوقير والتَّبجيل.
والله يرعاكِ ويحفظكِ.