رحم الله و رضي عن كل طيب مفقود ،
و هكذا الذكريات تمرنا رسائل ربانية للانشغال عن أكدارها :
بالصدقات و العبادات و خير الدعاء قربى من رب لطيف رحيم ،
لا غاية للحزن و الانكسار في أقدار الله سبحانه،
بل حياة الإنسان محض جميل عطاء و نبل ارتقاء،
و يتقرب من خالقه أكثر
و يمتحن في اختياراته
و ليعرف كم أن الله يحبه و يصطفيه؛فيغنم كل قدر لخير دنياه و آخرته.
:
دمت بخير و عافية أخانا المبدع.