اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
انتظر ساعي الوريد كثيرا ....
وحين تأخرت رسائله جمع حقائب خيبته ...
جمع حروفه المتناثرة ...
وبدأ يقرأ في كفوف حظه ملامح الصمت ...!
يــ مريمـ ..
بعض الرسائل تبقى على قيد الحياة ...
وأن مات كاتبه ... واختفت ملامح الطقوس حين كتابتها ...!
دمت في خير ...
|
ي أيها الصالح ........
هنالك رسائل تصل وهنالك رسائل لا تصل
هنالك رسائل تحرقنا قبل أن تصل
وهنالك رسائل تحرقنا إن لم تصل !
ههههههه.... عذرا ً
لأن هنالك رسائل نود ألا تصل لذلك ضحكت !!!
نكتبها ونندم ونتمنى أن يتوقف الوقت قبل أن يصل ساعي البريد إلى هنااااااااك
حيث المنافي تنتظرنا ... ونحن لها ننتظر
من كتب رسالة يوماً لم يمتْ .... حتى وإن وصلت بعد احتضاره !!
بحق ... شكرا لأنك هنا