اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل
بالتأكيد في الفراق حزن قد نلمسه من لوعة الشوق في صيغة الرجاء في أول القصيدة وتكراره في آخرها
ولكن الشاعر يغري حبيبته بــ وعود بــ حياة مبهجة حتى تعود إليه وتشاركه حياة :
كلها فرح ومشاركة
يظهر هذا في إعتنائه كــ عادتهم بــ الدفء من بردهم القارص وكذلك مشاهدة المناظر الجميلة كــ تفتح الزهور وجريان الأنهار وغيرها من جماليات الحياة التي يريد ان يتشارك معها
الحزن هنا موجود ولكن ليس هو الهدف أو الظاهر
فــ هو يعدها بــ بهجة في محاولة إستعادتها أو موافقتها على أمر ما
|
اوكي ن يعني تشوفي القصيدة مبهجة ، طيب و الشاعر نفسه ؟ فرحان ؟!