معدل تقييم المستوى: 498
قـــمْ لـمـلـمِ الــحــزنَ مــــنْ أعــبــاءِ ذاكــرتــي إن الــرحــيــلَ يـــنــــالُ الآن مِـــــــنْ عُـــمُــــري يــا هجـعـةَ الصـمـتِ نـوحـي فــوقَ قافـيـتـي أوشـــكــــتُ أن أتــشــظـــى الآن فــانــهــمــري حُسَيْن
المسافات أجنحة لا تجيد الوصول إلى مرفئ غير هذا الرحيل والغياب الذي كان بالأمس طيراً يسافر ثم يعود .. تحول مثل الدخان الذي حين يرحل تصبح عودته مثل ضرب من المستحيل ريثما ينحني النجم مازلتُ فوق الثرى أنتظر ..