كَـفْـكِـفِ الدَّمْـعَ وَعَجِّـلْ بِالتَّلاقِـيْ
سِدْرَةُ اللَّيْلِ مَرَايَا ..
وَأَنَا مُــغْــتَـرِبٌ في كَــلِــمَاتِيْ
وَوَرَائِيْ نَظَرَاتٌ تَـتَـخَـبَّـا
في الْمَآقِـيْ
،،،،،
نفس عمييييق ياسيد عبد الاله ،، والرحلة مع هذا الوهج تبدأ من هنا ،، كفكف الدمع وعجّل بالتلاقي
في الجهة المقابلة ،، هناك من ينتظر هذا النداء ،، ويكون الصدى القادم بالــ تلبية عمّا قريب ،،
( سدرة الليل مرايا ) ،، وانا مغترب في كلماتي ،، هذا بداية النص ،، وماحواه في ثناياه كان جميلاً
مميزاً كــ بدايته والله ياعبد الاله ،، واختيارك للتفعيلة ( فاعلاتن) كان موفقاً جداً ،، بل ذكاء قلّ
من يتميز به ياشعر ،،
احترامي واجلالي لهكذا موهبة يامبدع ،
تحياتي لك
اخوك :سلطان
..