كتلك الشمعة التي أحرقت " الأفعال " المتكدسة في أروقة هذا النص ، وكـ تلك المنزوية في زوايا الحفلة ولم تظهر بالمظهر الذي يطهر مساحات الصباح من مسافات الرياح ، أتى هذا السرد الشعري ليشعل مشاعرنا بنيران البوح الممتد من صهاريج الروح ، كمحاولة لاسترداد ما تبعثر من أوراق الشجر في فناء الذات ..
الساكن بالقلب أخي ...سعيد
رائع بارع في هذا المنجز الشعري ..
تجيد تتبع التفاصيل الدقيقة بطريقة فنية مشرقة ..
فشكرا لك وللشعر الذي يسكنك .