{
في هَذا الزَمن الغَريب
بات باب التَوحِد سَبيل لـ فَتح أَوبِئِه التَعجِب / الإِستِفهام ..!
ومَع كُل ذلِك أُؤمِن جَيداً
القَلم يَكتُب دَوماً ما يَستغَربِه ويَستَنكِره حتى وإِنْ كان الوَقع تافِه بِنظرالآخرين
:
:
خالد صالح الحربي
سَعدت جِداً بـ مُداخَلتِك العَميقَةْ
شُكراً لَك
}