هذا التياع الذي يُصيب القلب ويكون بسببه الاِحْتِرَاقُ والوجع مِن الهَم والشَّوْق ،
كان عنوان لهذه القصيدة بل تقول الشاعرة ان التياع ما هو إلا اسطورة ،
مشهد فني إبتدأت به الشاعرة لمدخل القصيدة
مشهد يحوي صور فنية وما على الفكر إلا إلتقاطها
وتذوق الإبداع الذي تكمنه ،
اقتباس:
طِفْلَةً
تَسَلَّلْتِ فِي بَرَارِي عَتْمَتِي
وعَقارِبُ نَزَقي.. تَنْمُو بَيْن خُطُواتِكِ
تَغْزِلُ بِرُموشِ حرُوفِكِ حَريرَ وَجْدٍ
مِنْ خُيُوطِ مُبْتَدَاي
|
الكاتب إبراهيم أمين مؤمن الف شكر كاتبنا
على هذه الهدية الجميلة ، وُفقتَ في إختياركَ ،