101 حب !
بداية عذاب .. / لا حب !
من هديل الحمامة التي ترتعد في صدرك , على رئتاك .. في شتائك الأيمن .. حتى شتاؤك الأيسر .. / تخيلت َ المكان باردا ً .. و أثلجت صدر الحمامه !
,
كأنها ورقة سقطت , من رواية تمثل حياة انسان خطى على عتبات الـ خمسين !
يكتب لحظاته خلسه , ويصيغها رواية لن تكتمل إلا بموته ..
عاش الحياة برغبة تهاوت على المحك , لم يكن يحلم بالليل إلا لينام بلا أحلام , ويحلم بالصبح لـ يكتب عن خفوت نبضه , و كوب الشاي الذي ملأه فراغا ً ساخنا ً ..
تظهر تلك , حتى تعرقل المسير إلى الشيخوخه , وتدفعه من دون أن يعلم إلى التفكير بشيء آخر ,
... ... كيف أعترف لها !
هكذا تخيلته .. / وهكذا أُعجبت بحديثك عنه في موسيقاك الثانيه ..
,
إحساس ٌ مليء بالإحساس ..
شيء عميق في الإحساس ..
آخاله إحساس !
أو ربما الشرح الصحيح لكلمة إحساس .. / إحساس سعد ..
لا شيء يضاهي ربيع أرضك ..
لذا ..
ورد ٌ من جنتك ..