يصدف أن نسكن في أعماق الغرق من " شوفونية النسب
" و " امتيازية الفكر " و " تكتل الأنا "
التي بتنا لا نتنفس إلا تحت ماءها ... !
ويصدف أن نكتشف من منظار آخر بأننا مجرد " هروبيون "
و " مداورون " بل " مترددون " !
ونبقى كالطواحين ننتج دقيقاً لا نعرف هل هو أبيضاً أم أسمر ...!
صُبـح