.
.
.
كَ قراءةٍ :
تَتبخر رُوحها ..كَ نهايةٍ للبياض ..على كَفِ الأرض وهِي : تُبصر كّل ذَلك .
لِكأن عُتمة [ التصميم ] مايَجول بِصدرها ..الا أنَّها تَنظرُ للعالم مُسافرةً كَ السراب ..تسَترق حَياتها من أنفاسها .
وتَسرق الحياة منها أنفاسها ..فِي ذاتِ اللحظة من ذَنب الخطيئة ..التي سَتمُوت من أجلها وهِي حيَّة ..وَتُدُفن
ويزيح نفسه من جسدها حَتّى التُراب .
ياشَقران :
فِي كُل مرة ..تَضع قَلبك على [ الهدف ] تُحاول اجتيازه بِنبضةٍ وريشةٍ
وتفوز .
.
.
.