كتابة شذريّة تُخرجُ الشعرَ من ضيق العبارة لترمي به في متاه الامكان، إنّها تغتذي من معين الحيرة ليس إلاّ، فيها لقاء جميل بين بهوتات عبد الجبّار النفّري
ومجازات ريني شار. إنّها تفتح في عربيّة الشعر لغةً أخرى بقدر ما تطارد المنفلت، بقدر ما تستضيف المألوف مختلفا فاتنا وبهيّا.
أيّها الشاعر مصطفى شليح
شكرا لك على هذا العطاء المتيّز
وعلى هذه الحيرة الفاتنة
استمتعت بقراءة النص
مودّتي وتقديري