:
:
:
وإن هدّها الرّب ..
وإن محاها !
:
:
أصلا ً لا أصل للذنوب سوانا ، ومن حوّر الضيق عن هدفه ؟
لا تأبه , إن الأجساد لا تـُجيد الا الغوايه
ولا تفسق .. لأن التلاعب بالجمال " كفر "
فقط آمن بأن خدش الأزقة المحميّه ماجنٌ حدّ السعير ،
والوقوف على أطلال التواقيع الأنسب لحالة إختراع ٍ كـ تلك : براءه !
دعك َ من كل ّ هذا ..
أصلا ً لايجب أن يبتكر ها هنا ويرسم إلاك ...
ضمن إقتراحات فتنةٍ تعشق الـ إبتكار لـعـرس الطبيعه
وهكذا : هذا الكون مليء بـفتنة ٍ كـ أنتَ ، لاتقبل المساومة عليك ، رغم ضج ّ المسافات : إلغاءً للكثيـــر !!
ومذ لم يفصل بين جزيئاتهما الله كـ إثبات ٍ يجعل القـَسم بهما : يقينا ًللأشياء كي تتوعـّد الحياة
وأنا تستوطن حيّزاتي الكآبه !
كيف أنتشلُ الآثار وأصلح ماكان الله آمر ٌ بـ [ هدّه ] ؟!
:
:
:
هكذا يجب أن يكون الشيطان حين يتلبـّس " رجل " ..
لا يحبذ البدايات فقط ، ولا الإستسلام في أواسط الحلول
لايقبل إرتداد الطرق ، ولا إلتوائها ..
كل شيء مستقيم ..
كل شيء مهتوك !!
:
:
ومن قال : راح نرجع سوا ؟*
* جوزيف / موهوم