قَاتَلَ اَللَّهُ اَلْوَهَن اَلَّذِي يَحُومُ حَوْلِي ,
لَقَدْ حَاوَلَ أَنْ يُوهِمَ اَلذَّات ,
بِأَنَّهُ حَلٌّ لِكُلِّ اَلْآهَاتِ ,
صَدَّقَتْهُ بَادِئ اَلْأَمْر ,
وَأَيْقَنَتْ بِخِدَاعِهِ فِيمَا بَعْدُ ,
لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُدْرِكَ كَمّ عَصِيَّة هِيَ ذَاتِي ,
تَأْبَى أَنْ تَدُورَ حَوْلَ نَفْسِهَا بِكُلِّ حَيْرَةٍ ,