النجمُ الذي هوى - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-17-2014, 10:18 AM   #1
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي النجمُ الذي هوى




استيقظت دونما سابق إنذار في تمام الساعة الثالثة بعد منتصف الليل، لا أعلم سببا أيقظني في تلك الساعة، إلا أنها رغبةٌ تتكرر وتحثني حثًّا كي أقوم من مكاني لأسير في رواق مظلم، تحسست الجدار قليلا لكي أجد مفتاح النور ولم أجده، غريب حقاً، كوني أحفظ مكانه جيداً، ومن المستحيل أن أخطئ، إلا أنّه قد تاه في الظلمات ولا أعلم تفسيراً لذلك.

تسلبُ انتباهي رائحة غريبة، لا أستطيع وصفها أو تشبيهها بشيء، للعفن حظ منها، وللطيب قطيعة، وفي الظلام أحاول أن اقترب منها لعلي أميّزها، يشتد أثرها كلما حاولت الاقتراب، تخدرت أحاسيسي قليلا، عانقني البكاء الذي يندس خلف كآبة شديدة البأس، أهي الرائحة من فعل ذلك ! أم هذيان يتلاعب بي ليس إلا.
لا أعلم إنما فضولٌ لمعرفةٍ ما، جذبني إلى محاولة اكتشاف ماهيّة سر جديد ولدَ للتو، هذا يعود لكوني نهم جداً لكشف الأسرار التي تعترض طريقي منذ سن التمييز إلى ساعتي الداكنة هذه.

قادتني الرائحة إلى عراء، أجدني فيه مشلول الإرادة، يا إلهي إنه الليل وأواخره، وهذا هو القمر الذي ندا غريباً ...
- أ هذه عينان !
نعم إنها عينان وحيدتان تستقران في وجه القمر، لا أرى شيئاً آخر غير معتاد، ما عداهما، إنها تحدقان تجاهي، تتحرك قليلاً لتحدق في النجوم، ثم تعاود التحديق بي سريعاً، كأنها إشارة!
اتجهت ببصري صوب نجم ما، إنه الأقرب للقمر، تجمدت تماماً حينما فعلت!
.... إنه يقترب، النجم يهوي نحوي، نعم، النجمُ يقترب مني، كشهب برز سريعاً مخترقاً بعداً لا نراه نحن.
وما هذا !!
إنه يتسلل إلى روحي بلا إذن مني، له سكرة شلت حركتي، هي سكرات جعلتني أفقد الوعي، اهتديت إلى رشدي أخيراً وإذ بي أرى كوكب الأرض ....
أين أنا !!
أمعقول ما أرى !!
إني أسبحُ في فضاء كوني، لا يُشاهدني أحد، نعم تمنيت أن أكون نجما في سابق الأيام المعلقة في كان يا ما كان ! ولعلها تتحقق، بل تحقق ما فوق الأمنيات !! فشكلي الآن نجم يشع نوراً، كالنجوم الأخرى من حولي، أتراهم أناس مثلي، كانت لهم أمنيات النجوم فتحققت لهم !! وهل سأتمكن من محادثتهم ولو قليلا.
أرى الناسَ على بسيطة الأرض صغاراً، أستطيع تكبيرهم قليلاً ومن ثم إعادتهم إلى أقدارهم التي كانوا عليها، إنها قدرة النجم وأنا أكتسبها وأتصفُ بها، ما أجملني، وما أبهى ما أنا عليه، يا ترى ما هي الأحاديث التي يتهامس بها الناس عني، ها هم يستخدمون الاسطرلاب لتحديد موقعي، إنهم يهتمون لأمري، إنهم يرقبون خروجي كل ليلة، إلا أنَّ النهار حال دون ذلك، ليت الشمس تغيب أمد الدهر، بل ليت شكلي كالشمس وليس كهذا النجم الصغير، ..... سحقاً.
كم من الزمن مرَّ يا تُرى! إني أشعر بالضجر! ما أجمل بساطتي عندما كنت إنساناً، أشارك الناس أُنس الحياة، أتبادل معهم الضحكات ولا أبالي، وما أجمل الحزن أحيانا، وهل يتمنى أحد أن يكون حزينا، إنها أمنيات الحرمان التي تجعلنا نتوق للعذاب، وإنَّ الحرمان كمثل تابوت يحبس الروح والجسد معاً، لا يبقي للنور مجالا كي يتسلل إلى داخله ولا يبقي للظلام سبيلاً كي يتشتت إلى سرابٍ تراه في كل الاتجاهات.
مع إني نجم ساطع إلا أني محروم من إنسانيتي، إنّ الإنسانية بذرة تتفتق ليتفرع الجسد منها، إن انفكَّ عنها زُهقت روحه، وإنَّ العمر يجذب المرء إليه حتى يفصله عن بذرته الأولى، لتعود إلى تراب، ثمَّ تبعث من جديد في يوم الحساب جسداً آخر، والروح لا تفنى، تبقى مع البذرة حتى يحين موعد إنبات الجسد الجديد من جديد.
إني أشعر بالضمور، نوري الساطع يخفت شيئاً فشيئاً، أشعر بالهاوية، أهوي ببطء، نحو الأرض، لا أقاوم أبداً، أرغب ولا أرغب في الهاوية الأخيرة، أشعر بالبؤس والطيش وهما يسخران مني، لا أعلم كياناً لي، ولا أعلم أي الرغبات تكون مُثلى.
هنا الأديمُ، كنت قد أرسلتُ نفسي إلى مورد علوي سطحي، وما عدت أدري عن الفطرة التي كنت عليها، وأي لبنة تكونتُ منها، أجهلني ولا أعلم عني إنساناً، هوى نجمي الساطع، إلى باطن باتع، خنوع لأهواء الأضواء، مجون وخيلاء، سأسير إلى موتي، إلى حساب طويل، إلى نذير أتى ولم أطرق له السمع مُنصتا، إلى بعث أخير، كم أرجوه الرحمة، كم أتمناه عدلاً، إنه النور، إنه الخلود، لا توبة بعده ولا إنابة، لا خطايا ولا منايا، لا عذر أقبح من ذنب، ولا شيء آخر، ما عدا خطوة أخيرة تنغرسُ بأرض قُدرت مقاديرها بما قدر لي.
ها أنا أتوسد الطين، وألامس السحب بيدي، وأستنشقُ هواء غصّة ثقيل، إني أشعر بابتسامة فريدة من نوعها، لقد عدت !! إلى الأرضِ!! إلى أنا !! وأنا من هنا!! إلى منزلي،!، إلى نسائي، إلى أبنائي، إلى أحفادي، إلى قبيلتي، إلى أوطاني، إلى الآهات! وما أجمل ذلك !! مهما تضجرت منها فإنها حلوة المذاق وإن كانَت عكس ذلك !
الجميع حولي!
أظنهم ينعتون حالي! لا أعلم ما أقول لهم ،، أيقنت في هذه اليقظة بأني لا أسمع! ولا أتكلم ، بل أرى ما تقع عليه عيناي، أشعر بالرضا، ها هي جفناي تعصرُ دمعاً، بالكاد خرجت دمعة واحدة، أشعر بالرضا، أشتاق إلى خالقي، أرجو رحمته، وغفرانه، ورضاه، أشعر بحبي له، أشعر بالخشية منه، كنتُ بعيداً عنه، أهرب منه، ولا أعلم أني أهربُ إليه منذ ولادتي، وحتى شيخوختي، لا أعلم كنهاً لهذه المشاعر، لا أعلم لها رمزاً، أو فهماً، لكنني إنسان، ارتقيت سلم النسيان، كي أصل إلى نجم مجهول، كنت أظنه منبراً لي، أعتليه ليراني الناس جميعاً، ثم أتمنى أن يرحبوا بي، يشكرون لي، وأتفضل عليهم بالضحكات الكلاسيكية، والحركات البابلية المختارة بعناية، كي أكونَ رمزاً لهم، أفتخرُ بمجدي أمامهم.
قد حدث هذا! وصلت إلى ما أصبو إليه! بعد عراك طويل مع الزمن، بعد تضحيات كثيرة قتلت بها مشاعري، بعد تناقضات كانت أسيرة الشكوك الحائرة التي تدور حولي، وبعدما تقلب شكلي وتشكل بأشكال العمر الذي أختاره رفيقاً له.
قد حدث هذا! بعد رؤيتي لأحقادي كالسهام التي تصيب أهدافها بعناية، كلما رأيتُ رمزاً مميزاً تمنيته بعداً معطلاً، أنبله بسهامي حتى أرديه قتيلاً، يسأل من قتلني، فأقول له بأن القاتل شخص آخر غيري، وهكذا كنت حتى ارتقيت على جثث قتلاي، لأرى ما كنتُ لأراه فيما مضى، مضيتُ لأجلي، وعدتُ إلى نقطة البداية من جديد كهلاً لا حول ولا قوة له.
قد حدث هذ! وها هو ينتهي، بنهايتي على فراشي.

علي آل علي
الجمعة 17 أكتوبر 2014

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 02:16 AM   #2
ساره عبدالمنعم
( كاتبة )

الصورة الرمزية ساره عبدالمنعم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14670

ساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعةساره عبدالمنعم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


خيال جميل وررائع
علي

ولحرفك إلهام يرتقي بنا
كن بخير

 

التوقيع

شمس الغلا

ساره عبدالمنعم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 04:40 AM   #3
رغد الديب
( كاتبة )

الصورة الرمزية رغد الديب

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 811

رغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعةرغد الديب لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


بعض الاحلام وان كان ثوبها متسعا قد تاتينا طواعية لتتشكل كما بعد رابع يكشف لنا الحقيقة الحقيقة بابعادها الثلاثة ..عبر رسالة السماء الى القلب لتنبعث الفطرة المسجاة في دواخلنا تلك ال تجبرنا التسليم والاستسلام بان الخيرة فيما اختاره الله
أ.علي آل علي
لعبور نصوصك ثمة ضريبة يؤديها الفكر إذ يتسلق اسوار الكلمات اكثر من ذي مرة للقفز الى عمق الفكرة
لا ادري ان كنت محقة او لا لكن هذا ما يحدث معي حقيقة
بالغ احترامي والتقدير

 

التوقيع

رغد الديب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-26-2014, 09:12 PM   #4
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
خيال جميل وررائع
علي

ولحرفك إلهام يرتقي بنا
كن بخير


وأنتِ بخير يا أخيّة .!.
بوركتِ ، وكل التقدير لكِ

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-26-2014, 09:18 PM   #5
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد الديب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بعض الاحلام وان كان ثوبها متسعا قد تاتينا طواعية لتتشكل كما بعد رابع يكشف لنا الحقيقة الحقيقة بابعادها الثلاثة ..عبر رسالة السماء الى القلب لتنبعث الفطرة المسجاة في دواخلنا تلك ال تجبرنا التسليم والاستسلام بان الخيرة فيما اختاره الله
أ.علي آل علي
لعبور نصوصك ثمة ضريبة يؤديها الفكر إذ يتسلق اسوار الكلمات اكثر من ذي مرة للقفز الى عمق الفكرة
لا ادري ان كنت محقة او لا لكن هذا ما يحدث معي حقيقة
بالغ احترامي والتقدير


في الحقيقة معاناة لا بد من ذكرها !!
مسألة الغموض أحيانا تجعل قرائي متعجبين جداً، ويسالني الكثير منهم عن المقصود فأوضح لهم، مما جعلني ألجأ مؤخراً للتوضيح بقدر المستطاع، وإذ بي أجد فئة ينكرون علي ذلك، ويطالبون بالرمزية والغموض كثيراً ..
لهذا أجدني في حيرة، فاستعنت بالله وكتبت بما يمليه ضميري، ونسأل الله التوفيق ..!

أ. رغد
أسعدني رأيك كثيراً، وأسعدني ضوء فكرك هنا، فتقبلي مزيد امتنانٍ مني، وكل التقدير لك.

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-20-2014, 09:10 PM   #6
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


أخي علي آل علي ...
جل ما يستهويني لمدادك رمزية وعمق غائر في أتون الفكرة والمفردة
لا أقرؤك نصا / قصة فحسب بل أمتطي غمامة إما تحلق بي خلافا للجاذبية
أو تمطرني غدقا في أراض تستنبت كل سحر البيان والخيال اﻵسر. .
لطالما كان لحرفك الذي ألفت النصيب اﻷوفى من الذائقة
لك الورد عاطر
والدعاء حاضر
امتناني لحرفك وفكرك أخي الراقي

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-25-2014, 01:27 PM   #7
علي آل علي
( كاتب )

الصورة الرمزية علي آل علي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 22

علي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعةعلي آل علي واحد الرائعة

افتراضي


الأخت التي تربو خلقاً فذاً، وأدباً جما
الأستاذة / رشا العرابي
حضور يفيض شعراً، ويتألق قراءةً وعمقاً
آيات الشكر لك ولا تكفي
وباركك الله وزادك من فضله

 

علي آل علي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة تحليلة لقصيدة " يا جارة الوادي " للشاعر محمد السالم " مشعل الغامدي أبعاد النقد 10 06-07-2018 03:39 AM
قطوف من أدب ( ميخائيل نعيمة ) عماد تريسي أبعاد المكشف 13 10-26-2014 08:57 PM
عبدالله القصيمي صالح العرجان أبعاد المكشف 0 11-18-2012 08:17 PM
النص الذي لا تاريخ له ..؟!! إبراهيم الشتوي أبعاد النقد 8 02-01-2012 11:27 PM


الساعة الآن 12:18 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.