يوه يا خوي يا سعود
قلبت المواجع علينا حين ذكرتنا بأرشيف من أوراق العمر قابعة على الرفوف تنتظر
رد الجميل ولو بزيارة مرة كل سنة
المشكلة نهم ونشمر
ثم يعلو صوت التسويف متماديا بنا إلى حافة النسيان
أستاذي الكاتب والناقد سعود
لقد شدتني كلماتك وتنفستها حرف حرف
وشعرت بلهفتك لغربلة أوراق مازالت لها مكانة كبيرة بالقلب
دمت بود