اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
أزدَادُ إيمَاناً كإيمَانِ الصّائمِ بِعتقٍ _ ذاتَ رَحمَةٍ _ أنّ مانستَقيهِ هُنا هُو سُلافُ خمرةِ الجَنّة
جُنونٌ ينسَدِلُ بَينَ نَاحِليكِ ../ كَعنقودٍ يتَدلّى غِوايَةً لأصحَابِ الأرائِك _ وهُم ينظرون _
يا عِطر الجَنّة ..
هَذا القَليل الـ يَتَساقَطُ مِنّي هُنا لَم يَكُن سِوى انّي أكَحّل عُمري للإلتقاء بنبضِك الحَي
حتّى أبقَى عَلى قيدِ دَهشَةٍ
لا زِلتُ لا أُتقِنُ فَن الرّد .. ../ وامتِنانِي تنقُصُهُ اللّباقة
.
.
|
.
.
.
قُلتِ : [ حين لايحدث شيء , يحدُث كُل شيء ]
حسناً :
لن أُحدِّث شيئاً ../ لِيحْدُث بكِ كُل شيء ..
تذكري فَقط ياجُمان :
أنّكِ صنعتي هُروبي هذه المرة منكِ ..بيدكِ ..
ولن أكُون وقحةً أبداً ..لو طلبتُك ..أن تقولي لي : اصفحي لِي يا[ أسوُم ] وأحبُّكِ ,
سمعتُكِ ك كُلّ مرةٍ لاتُخيبين ظن قلبي فيكِ
../ وأنا أيضاً أحبُّكِ ,
.
.
.