منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - يوم الاستقلال!! ( قصة قصيرة)
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-28-2019, 02:17 PM   #3
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجندي مشاهدة المشاركة
[center]

العالم أصبح قرية صغيرة في يد الأمريكان الرحيمة
حتى أتها جلبت لنا طرق عديدة تقود الأطفال الصغيرة
للموت المشتهى في ألعاب إنتحارية جديدة
و جعلت عبد الصمد العاشق للأرجيلة
يبحث عن حظ العوالم في مكعبات حجر النرد المثيرة
و في سندوتش كبدة من عم رجب أبو ضحكة بريئة !



القلم الجميل النبيل
القدير عمرو مصطفى

ماذا تبقى لنا من قيمنا الجميلة
بعد أن تبدلت ملامحنا الأصيلة
و تلونت بـ ألوان قاتمة عقيمة
ظهرت جلياً في بعض السلوكيات البذيئة !
خشوع في محراب إبن النيل العظيم
و تحية من نورس النيل تليق بهذا الحبر العميق
أستاذي الفاضل / محمود الجندي
أولاً : شكراً على هذه الكلمات التي تصلح كتتر للحلقة 1..
ثانياً جواباً على تساؤلك : وماذا تبقى لنا؟
مازال لدينا نيل أصله من الجنة.. لوثناه صحيح لكن يمكن بالإرادة
الحقيقية وبالتصفية والتربية أن نمحو ما علق به من شوائب وكدر..
فتصح به الأبدان والعقول التي في الصدور .. ونكون جديرين بهذا النيل العظيم ..
تقديري البالغ لحضرتك أ. محمود وأرجو أن تنال بقية القصة رضاكم..

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس