أعلن مصدر رسمي عن منظمة الشعر الدولية بأن أحد بحور
الشعر النبطي فُقِد في نُزهة برّية حينما كان الشعر وبحوره
وتفاعيلة بـ " كشته " روتينية ترفيهية كالمعتاد مما أصاب باقي
البحور بالخوف والهلع بعد فقدان بحر " المديد " والذي كان يتيماً
" ولا له والي " .
.
.
.
انتحار قصيدة :
أفاد مصدر أمني شعري بأن هناك قصيدة إنتحرت هذا الصباح بقذف
نفسها من الطابق العشرين مما أدّى إلى تناثر أبياتها واحداً تلو الآخر
وتبعثر قوافيها " لدرجة انك ماتفرّق بين الصدر والعجز " .. هذا وصرّح
المصدر نفسه بان القصيدة كانت بحالة جيدة جداً ولاتعاني من خلل
بالوزن أو ضعف و وهن بالقوافي ولكن كـ تحليل أوّلي يتضح انها
حالة إكتئاب من الدرجة الأولى .. وقالت ايش ؟؟ " مستحيل القصيدة
الفلانية تاخذ لقب ملكة جمال القصايد " .
( ايه طيّب يالمزيونه ) .
.
.
.