ولي من ثنايا الوقت حكايات منصتة ،،
وخفق يقين مضطرب ،،
يحاول أن يدرك ما وراء ذكرى لاهثة ،،
ولي منك صرير للزمان ،،
يتلهى به المكان عن المقهى ،،
يستبق الظلال قبل ولادتها ،،
وهي مقطبة تخفي آثارها ،،
وشهد ،، لنا من رحيق الوجد ،،
دائما تطبقين فاه الدهشة بفاخر الألوان والأصوات ،،
تقبلي تحياتي