~
لِلآن ما مزّجني إلا
( عفاريت حسين الإمام ) على المحور
برنامج خفييف , حبّييته و يمتّعني .
+
اسمهاان .. الصُوَر والألوان بالمسلسل كِفاية ..
الفنّ بأكواب القهوة , والأطقم الصين .. الغرامافوناات
الورد الطافي على الموية بكسلَنة , لهجة أهل الجبل
و جوّ الثلاثينات بالكامل .. هذا كلّه دوناً عن التلغيز
الذي يحّـف حكاية المطربة بالأصل ..
لأجل كِذا كنت _ حتى فيما لو صارت أخطاء شويّونه _
مُحفّزَة جداً للمتابعة من البداية, ولِلآن .
~
اقتباس:
ما لم يعجبني ..
زينب العسكري لا يحضرني إسمه الآن ,,
بهرجة على الفاضي ..
|
ههههههههههههههه
عاد هذا وهي كاتبته لك ( لعنة امرأة ) بورقة
وماسكتها في يدها بالظلممة بينما تاكلها النار بشويشش !!
المسلسل دراميّ حادّ جداً ..
زينب تشتغل مصمّمة أزيااء , ومِن بين مشاهدها الخالدة
تكلّم صاحبتها جوّال :
(تعاليييي نطلع أنا من زمااان ما مارست هوايتي المُفضَّلة :ركوب الخَيل )
تسولف صديقتها جديّاً بِـ (ما مارست هوايتي المُفضّلة : ركوب الخَيل )
هههههههههههههههه
و بغير مَشهد , زينب وسط القلّابيات بمصنعها الخاص ..
و حسين المنصور يتودّد لها .. كانت لمّّّا الكاميرا تجي عليها تقول :
( اوووف وش تبي ) * وتبعد عنّه خطوة
ثم تروح الكامير لحسين يقول ( غرور أنا أحبّتش ) ويآخذ خطوة ..
فيما هي تستنى الكاميرا ترجعلها عشان تآخذ خطوتها
وتقول ( وانا ما أبييييك أوووف )
يآخذ هو خطوته : (بس انا من صجّي أحبّتش ) ..
وهكذا .. خطوة وخطوتين
حتى وصلوا الجدار .
بقيت أتابعها أنا لأيّام .. حتّى ملّيت الضحك
لكن .. لِلراغبين في الكومديا الحقيقية
مازال العرض مستمرًا على البحرين
الـ ( 1 ) بعد منتصف الليل .
* بالذاكرة .
##########