فاطمه العرجان
عباد الوهم كعباد الأوثان منهم من يعلم زيف عبادته ومكابر كي لايعتذر أو يقل في نظر الآخرين ، ومنهم من
تملكه الوهم وصدقه وهذا مهزوز مشتت لايثق بأحد كي يثق بشاعره تختلط بالرجال (حسب رؤيته) أنها سويه !!
موجودون في كل مكان عباد الوهم ، ونحن لا نقدس أحد ولا نجرم أحد ولكن من الظلم نقل التجارب السيئة وتطبيقها
على أي واقع .
ففي الأدب العلاقة أدبية والبقاء للنتاج الأفضل لا لجنس ولا لون .
فاطمه موضوعك جميل جداً ولو أسهبت به لحكيت لك الكثير الكثير لأن عباد الوهم موجودين لدي في العمل والسبب
وجود نساء لدي في العمل وكل ينظر كما يشاء .
تحياتي ،،،