اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين
أمشي وأشوف ظلالها كيف طوله،
زاد ونما فيه الزهر وأخضر العشب !
عبدالعزيز هذه القصيدة مبهجة،
يسكنها الضوء والماء والهواء والعشب،
وأجمل ما يسكنها هو الحب.
تستحق القراءة،
وإعادة القراءة، حتى الغرق.
شكراً لك
|
اخي \ عبدالرحمن الغبين
قراءتك للأبيات انبت أزهار السرور بينها
وفجّر نبع مائها وبالنهاية تركت لنا بذرة حبّ وودّ
ألف شكر لك