وعلى ذِمَّةِ الشاعر الشفيف
العباس ابن الأحنَف
يَقول :
تَعتلُّ بالشُّغلِ عَنَّا حتى لا تُكاتِبُنا
والشُّغلُ للقَلبِ لَيسَ الشُّغلُ للبَدَنِ
وأقول :
تُغيِّبُكَ التفاصيلُ وكُلّي
وَدِدْتُ أكونُ تَفصيلاً أتاكَ
أُراقِبُ هاتِفي هَوناً لَعَلّي
أرى طَيفاً يواريه ِ ضِياكَ
أقولُ وطَيفُكَ الحاني كَظِلِّي
عساهُ يَكونُ خَيراً ، أو عَساكَ