*
نَعَم قُلْت : [ لَو ] ، وأنا أضْحَك وَوضعت سؤالاً وأنا أضْحَك وانْتَظَرت الإجابة وأنا أضْحَك .
فَقَط تَخيّل أنّ المَوقِف الخاطئ حَدَث مع أحَد المؤسّسات الأُخرى ، هل تستطيع أن تُواصِل الخَيَال وَتُخبرني كيف ستكون الضّجّة ـ هذا إن كانت ستكون هناك ضَجّة .. أصلاً ،
وصدّقني سيكون المشهد ، مُضحكاً بِخَجَل ـ فَلا يْفُوتَك .
***
لا أُدافِع عن الهيئة وَلا أتّهِم عبده خال وعبدالله ثّابت ،
أنا فَقَط أضحَك من صحافتنا الغبيّة بِخُبث ، فالخُبْث يحتاج لنسبةٍ من الذّكاء لِكَيّ يُمَرّر ـ
لا للغَبَاء لكَي يُمَرْمَر بهذه الصُّورَة .
***
فُسْحَة / فُضْحَة
شاهِد عيان وبأُمّ عينه شاهَد أحَد رجال الأمن على طريق الملك عبدالله
يُعطي أحد الكُتّاب المشهورين مخالفةً مُرُوريّة ـ مُخالفَةسُرعة مع أنّهُ لم يكُن مُسرعاً !
تُرَى وَ بِدُون[ لَو ] ، لِماذا لم تَتَبنّى قناة روتانا هذه القضيّة ! ، هذا وِفق قانون
أخطاء الهيئة كأخطاء غيرها .
[ على فِكْرَة الواقعة فِعلاً حقيقيّة ] .