سَأحضُر كَما فِي كُل الأمكِنَةِ حَضَرتُك ، لِ أقُول :
مَـاجِد ،
ال نَحنُ البَاقُون ، وَ نحْنُ صُناعُه ألماً يُزمجِرُ فِي أذَانِ حَياتِنَا
وَ ما سَددنَاهُ سمعا ً ،!
بَاقٍ هُو حَتى نَزُولُ مِنْه ـــ فَ يُورَثُ مِن بعدِنا أُناسٌ فَرحُوا بِنَا كَثِيراً ...
لأَول ِمَرة أَرَى مَلامِح الأَلمِ تُرسَمُ عَلى وَجهِ حَرفِكْ ...، وَ ماطَفِقَ الجَمالُ
يَعلُوه فِي كُل الحُلل ..
طَاب الحَرفُ الجَلل