؛
؛
بعضُ الذكريات ما أن تطوف بك حتى تخلق بداخلك كرنڤالاً من الألوان والسعادة
هي حياةٌ أخرى تنبعثُ فيك ترويك فرحاً وتسقيك دمعاً في آن
هي السلوى كلما حنّت الروح لمبسمهم
؛
ومن فرطِ قلة الحيلة،تُساورك رغبةٌ قوية بالإستمرار في عيش مرحلة من الفنتازيا والخرافات واللامنطق!
والمدهش أن تكتشف كم هي تناسبك تماماً في حين كنت تستغرق في معاقرة حياةٍ منطقية باردة !
حالة تمرُّد على كومة المُسلّمات الغائرة في الإبتذال حدَّ سرقة كينونتك ك أنسان !
؛
؛
ربما ولإفراطي في عشق الرسم وعالمه اللامتناهي
أشعرُ بل أجزمُ بأُلفِ ملامحك .. لست وليد مصادفةٍ ؛ أبداً
التفسيرُ الأقربُ للمنطق؛ قِدَمِ وجودك في غيهبِ خارطتي الذهنية حيثُ طفحتَ وبهذا الكمِّ مُلازِماً خيالي !