هُنا مُوازنَة بين الأصالَة ومُعطيات ظرُوف الإنْسان العرِبيْ فِيْ حاضِره هُوَ تأكيد عَلى الجذر الحِيْ لِيرسم طريقاً إلى مُسْتقبله ويؤسس سلماً مُوْسيقياً جديداً يَعْكس حساسيته الجديدة نفسياً وفنياً واجتماعياً ويصعد بها إلى فضاءات الحلم المتجدد دونَ أن ينْقطع عن جذر الأصل ..
تَحِيَة تَرْشِّفَهُ شَّفَتِيْ لِ مَحِبْرَتِكِ ..