منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - مشعل دهيّم , والبحث عن الـ " أنا " في عيون " الآخر "
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-04-2007, 01:12 AM   #4
محمد مهاوش الظفيري
( قلم نابض )

الصورة الرمزية محمد مهاوش الظفيري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 725

محمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعةمحمد مهاوش الظفيري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع مشاهدة المشاركة
من الرائع أن تقتحم متصفح هذا الرائع فـ مع حرفه رحله وعي وإدراك
قدم لنا قراءة لنص قلما تجد له مثيل _ من وجهه نظري _
فقد سقطت عين هذا المبدع على نص أثقل كاهله البعد / الشعر
" ويش اعنيلك أنا " أجمل وأطول نص عاش في مخيلتي وسيعيش
كُتب هذا النص من أجل الشعر ومن أجل تسليط الضوء على زوايا أستنطقت شاعرنا
القريب البعيد
لشاعرنا شخصيته التي بـ كل تأكيد ستأسرك بطيبتها وبساطتها حين لقاءها وتتسربل في روحك وتبقى ملازمة لك, هو شاعر من العيار الثقيل فلا يآتيك إلا بالشعر لا يفكر في الكم بقدر ما يفكر بالكيف والجودة , شاعر وزن ورسى على بحور الشعر بتمكن .

كم أسعدني يا محمد هذا النص وكم رددته وكم طالب أخي مشعل بسماع هذا النص منه وفي أحيان كثيرة نطلب إعادته مراراً تكراراً
بدون تردد أو حرج لمعرفته التامة بـ " ويش يعني لي/ لنا هذا النص "
.
تحتفظ ذاكرتي بهذا النص
منذ سماعي الأول له في قرص مدمج تم إرفاقه مع مجله المرابع الثقافيه
قبل عده سنوات وفي كل لقاء يجمعنا بهذا المشعل لا نتردد بطلبه ليعيد لنا الحس الذي نفتقده في مشاهدتنا اليومية للشعر غير الجيد .
فهذا النص يقوم بعمل فرمته تلقائية للذائقة ويجعلك تتنحى جانباً عن كل شعر لمدة جيده
فأنت بعده متشبع بالجمال ولا تستطيع خلط حابل فكرك بنابله .


تحية تقدير لك يا محمد فقد منحتنا فضاءات أوسع في هذا النص المتفرد .
وتحية تقدير لمبدعنا وشاعرنا الجميل مشعل دهيم [ أبو بدر ] .

شكراً لكما



















سلطان ربيع


هذا النص له خصوصية فريدة
على الأقل بالنسبة لي
ليس من عادتي أن " أجي على راسي " للوهلة الأولى مع النصوص
دائمًا الحب مع القصائد يتنامى , كحب عروة بن حزام لعفراء
أناسيةٌ عفراء ذكراي بعدما
............. تركتُ لها ذكرى بكل مكانِ
وهو حب أبو بكر الرازي , الذي بصعب الفلاك منه , أو العزوف عنه
لهذا تكون النصوص عندي , يتنامى حبها , ثم أقوم بالكتابة عنها
أما هذا , فمنذ أن شدا به " العندليب الأسمر " أمامي حينما زارني ذات يوم
وصار النص " ياكل ويشرب معاي " إلى أن نفضت يدي عنه


سلطان ربيع

قلت لك , ما لم أقله لغيرك

 


التعديل الأخير تم بواسطة محمد مهاوش الظفيري ; 11-04-2007 الساعة 01:15 AM.

محمد مهاوش الظفيري غير متصل   رد مع اقتباس