اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
" من رقصة العيد حتى حفلة الشتات "
وكأنّها " من غزّة الشوكة الى سكرة الموت "
فابتدآؤهَا كانَ ألماً في عيدٍ غابَ عنهُ الجميع
ونهايتُها إفتراق شتاتٍ واحتفالٌ لِغياب
وكان الإنتظارُ على قارعةِ طريقٍ مُوحش
ولا صوت يُسّمع
أو عابرٍ مؤنِس
لا .. أعلمُ لما عندما أقرأكِ نوره يجتاحني الحنينُ لِمجهول
إبداعكِ لاينتهِي
|
الأستاذ والأخ محمد الوايلي
سأظل أتحسس أثرك أتعلم منه
جزاك الله خير وحقق لك ماتتمنى وتطلب من خيري الدنيا والآخرة