معدل تقييم المستوى: 1015
انتظر وآحسَّ ذا الشارع يجيبك من صدى الجدران تطلع مع وحيد يمر شارد كلّ ما ذا الحزن يرجع حيّ صوتك ما يموت في الحواري في دهاليز البيوت