استاذتي فاطمة ..
بين خيوط حرفكِ الممتده وبين تقاسيم أشياؤه الصغيرة تتسع المدارات فتلتهب الكلمة وتنطفيء في انتظار لحظه عشقٍ اخرى !!
سيدتي ...
لا أعلم ولكن ....
هذا النص جاء صارخاً بموسيقى حميمية بمثابة نسيج حواري يجعل القاريء لا يفارقه الإزدحام العاطفي والإنسجام القلبي والتنوع مابين الأمل والألم ....
دمتِ بتفرد ...
صُبــح