فَقَط يِسُولِف نِمْتِلِي بالزّعْفَرَان
ــــــــ يَسْكِتْ .. وْتِتْحَدّث بِدَالِه تَجْرُبَة !
مَا لِه شِبيهْ إلاّ السّكِينَة وَالأمَان
ــــــــ لاَ ضِدّ لِهْ .. إلاّ الحَنِين بْمَغْرِبِه !
يَا كِثْر كِثْرِه فِي تَفَاصِيل الزّمَان
ــــــــ يَا قِلّ قِلّهْ .. يَوْم أدَوّر لِه شِبَهْ !
مَا أعْشِبِه قِلْنَا ، وْقَال : الشَّمْعَدَان
ـــــــــ كِدْ قِلْتَهَا مِن قَبْلُكُم [ مَا أعْشِبِهْ ! ]
الى الان وانا اقرأ !!
لا جديد ..
خالد وتكتب الخالد ..
تمتطي الصعب بحرا ومهرا ..
وتعسفه وتعزفه وتنزفه ..
مربكه الكتابه عنك ..
هنا : حرفه وحرفنه ..
مهندس انت ياخالد ..
بحق انت مهندس حرف ..
اسفرت دنيانا بك وبـ مسفر ..