*
القَارئ الوَاعِي : عَسّاف المِقْبِل ،
وَ طَبْعاً هذا الكلام لَيْسَ رَدّة فِعْلٍ لِهَذا التّعْلِيق الذي كُتِبَ تَحْتَ هذه المقطوعة البَسِيطَة .
وَ إنّمَا هُوَ مَبنيٌّ على مَا قَرأتُهُ لكَ هُنَا وَ هُنَاك فِي ضِفَاف هذا الفضاء : أبعاد أدبيّة .
فَيَا أيُّهَا الجَمِيل كَلامُكَ عَنّي أكبَر مِنّي بكَثِير .. وَ كَلامِي عن مِسْفِر .. أقَلّ مِنهُ بكَثِير !
رَغْمَ أنّكَ أضَفْتَ إلى هذه الأغنيَة / آلَةً مُوسيقيّةً جَدِيدَة .
لَكَ وَ بالنّيَابَة عَن كُلّ الأشياء الجَميلة في الوُجُود :
شُكراً تَسْحَبُ شُكراً
تَسْحَبُ
شُكراً .