بَيْنَ ضِيقَ الْمَكانَ واتِساعَ الْرُؤْيَا مَصْدَراً لِمِثلَ هَذهِ الْرُؤْيَا بِكُل تَعْقِيدها وَاخْتِلافها وَتَشَابكها وإِشكَالِياتها ، كَالحَياةُ قَائِمَة عَلَى التَّضاد ، دائِماً يَجْمَعَنا وَيُفَرِقُنا الاِخْتِلاف !
[ مِنْ لاَ يَدْركُ قِيمةُ الْحَقِيقَة لاَ يَحتَرِمها اَبداً ] سَجَّل إِعجابي بِها
[ مَشْعل الذَّايَدِيْ ] شُكْراً لِمًوْضُوْعِكَ المُنْسَجَم فِيْ فَكْرَة