الكاتب الغافري يطرح قضية هامة في قصة رماد امرأة لِما تتعرض لهُ ضغوطا نفسية كبيرة
تجعلها عرضة للتوتر والإحباط واليأس والاكتئاب، ممّا يؤثر على فعالية العلاج .
يساعد الدعمُ النفسي من العائلة والأصدقاء على محاربة المرض وتغيير النظرة التشاؤمية له.
و يؤدّي الزوجُ دوراً أساساً في دعم زوجته المريضة خصوصاً في الأوقات الحرِجة.
فوجودّ علاقة واضحة بين ما تتلقّاه المريضة من حبّ وطمأنينة
من قبل زوجها والمُقربين منها وبين مقاومتها المرض. تحسّنَ استجابة المريضة إلى العلاج.
إبراز مثل هذه القضية يُساهم في توعية الإنسان المُقرب من المريضة ومُراعاة مشاعرها
والتخفيف من معاناتها.ويبقى الأدب رسالة إنسانية هامة ونبيلة.