اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الودعاني
فاتحةٌ مغايرة يا يوسف ،
حادٌ عقمك ،
وتبريرك مزدهرٌ بسوداويته الأنيقة ،
مثلما لو أنك تحمل الورود جهة المآتم ..
متدهورٌ تفاؤلك ، لكنه يضمرنا في بلاغته ..
فسيراً إلى الكلمات الداكنة ..
معاً إلى عقمنا الجماعي
ومطرقين عن الأحلام ؛ نباهي بنشازنا وضجرنا تجاه الأشياء كلها ..
لا ندع باباً للأغاني ؛ نبتكرُ حرائق شجية ..
لا ننتظر أحداً ؛ نهرب غير آبهين ..
الجدب رحيقنا لو اتسعت الحدائق ،
والشتائم خياراتنا المفتوحة ..
نعوي ،
مثل ذئابٍ شاردة ..
شاردة وضارية .
|
قلمك يضفي جمالاً بهياً بحضوره ، يسد نقص وعجز النص ..
فمرحباً بك متفرداً وأنيقاً إبراهيم الودعاني ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
على المبادئ الراسخة ولِجت
والخطوة التالية كانت مسموعة وأخالها غاضبة (نوعاً ما)
اممم تمام
ثم استرسلت وتركت لنا التخبّط في النهاية
كمن يأتي بقضيّةٍ ما أمام رهط ليعرضها،
هي محسومة بالنسبة له
في الحقيقة هو لا يحتاج لآرائهم بل لرأيهم
أنت (فلتة)
يوسف ترى الأشياء (الحقائق) من زاوية تُخيفني غير أنها زاوية الحقيقة
أودّ أن أقول لعقلك لا تتوقف عن التأمل
غير أن قلب أخيّتك يُشفق عليك
ماتع بحق
حماك الله
|
هناك اشخاص يتركون بصمة فينا فقط لأن لديهم قلوب ترى البياض في كل شيء ..
وأحد تلك القلوب هو قلبك يا رشا ..
اود ان اتوقف عن التفكير والتأمل ، لكنه الشيء الوحيد الذي يعرفني ، دونه انا لا اجيد سوى الضجر والسخط ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
تلك النزعة العقيمة
تفصلنا عن الواقع و تجعلنا في حِل من اي مسؤلية تجاهه
تباََ للمنتبذين قصياََ في ضلالها
حرفك مقصلة تساقطت منه كبوات كادت ان تفتك بنا
وللاسف دائرته تتسع كل لحظة بهيئته الموشومة باللامبالاة
رغم الوجع التحف حرفك شموخا وعطرا يبقي لغتك متفردة العمق والجمال
سلمت يمناك ناقدنا المبدع يوسف الانصاري
وقلم نحتاج صرخته
مودتي والياسمين
\..
|
لطالما كنت مبادرة الوعي والنهوض ..
ومنبر العطاء ..
فهنيئاً لك ..