؛
؛
للّحَظاتِ نكهتُها العجيبةُ، وأثرُها البالغُ والغائِرُ في النّفْسِ،
فثّمةَ شُعورٌ ينبثِقُ ويغمرُنا، وحتّى النُّخاع،
فتتردّدُ أصداءُ هذهِ العبارةُ في الحَنايَا ( أتمنى لو أستطيعُ إيقافَ هذه اللحظة كي لا أنَساها أبداً ) !
وأجملُ اللحظاتِ وأطولُها حَياةً؛ تلكَ المُدونّةِ والمُوثّقةِ بالكِتابة،
والأجملُ مِنها حين تتلبّسُنا طقوسٌ سَاهمةٌ، صَامِتةٌ، بهِيتَة،
فتأخذُنَا الرّغبةُ لمُعاقرةِ قَهوة المَساء، واحْتساءِ تلكَ اللحظاتِ واسترجاعُها مِن جَديدٍ !
؛
؛