[3]
مِنْ بَينِهِنْ
تَمُدُ كَفهَا العَاري لِــ جَذرِ ــــ ـ ـ السَماءْ دُونَ أنْ تَتَوضأُهَا وسَاوسُ الشَيطَانْ
[السَمَاءْ] : تَتَكورُ خَشيةً
و[هِيَّ] : تَتَساقَط لـِ حيثُ لايَعلَمُون
تَبْكِي
تُلَملمُ دَمْ/عها
تَقرأْ : الحَمدُلله ربِ العالمينْ الرحَمن الرحيم مَالك يوم الدِين إياك نعبدُ وإياك نَستعين
تُمطِر بـ إتجاهِ أرضِها
تَسجُد دُون ركُوع
تَرتَعِشْ
تُنصِتْ
ثُم تُرتِل بِغصةٍ أقربُ لـ شَهقةِ بُكَاء :
اللهُم أهدء شَعثَ نَفسِي نَحوه
اللهُم أهدء شَعثَ نَفسِي نَحوه
اللهُم أهدء شَعثَ نَفسِي نَحوه
اللهُم إنتَ الواحدُ الأحدْ الفَردُ الصَمد
هِبهُ الصُمود لـ وجهِ الرِيحَ وأسَراب الشَرِ والطَيرْ لِلــ خَير
هُو : وَحيّ يُوحى إليَّ بِبُشرَى غُفرانِك العَظِيم
فاغفر له سَطوتُه بـِ قَلبي
-هُو لايُدرك
-إنَك أنتَ التَوابُ الرَحيم