[4]
الحُزنْ : مَوتٌ يُضَاجِع النَفس
ولا يَهدءْ
والأرضُ تَهبُ طِينَها الخَاشِعْ ..
لِـ نُونٍ هاوية
حَتى : تُبصِرُ مَلكُوتِها بـِـ أيدٍ مَسَّها الـشَوقُ فَـــ أرتعشَتْ
عَن رجُلٍ أنَه قَال :
( الحُبُ نَحنُ مَن نَختَاره مِن بداية الإعجابِ حَتى العِناقْ
والشُعورُ ياصغيرتي يَتبعُ الهذيَانْ )
وعَن نَفسي حِين تَقُول :
يَثُور الحُب في جَسدي
ولا أستَعينُ بـ إستِرخاء
ولاأدري أنْ كَان فِكرة , شُعور أو حَتى مُجرد هَذيانْ /إيمَان
فَقطْ : أعشَقْ ولا أدري مِنْ أينَ وكَيفَ ومَن بِالله يَكُون ؟!
(
)