هذا الأمل اللاملامح له عندي ،
مراتٍ يتمسك بي ،
و أخرى يتخلى عني ..!
يدنو مني ،
حتى إذا أيقنت بـ خلاصي ،
و اقتربت منه ممتلئة بــ فرحي ،
أدبر و تركني أقاسي الإحباط وحدي ..
و حين أقنع بـ أن لا مساحة على مشجبه لِ حياتي ،
أفر منه و يتبعني كــَ ظلي ..
لا أدري كيف يجدني في حياته ،
و لم يفعل كل ذلك معي .؟!!