بثينة..
انتظرت هذا النص , لأني مؤمنة بأنكِ في تغير سريع
طالما الرغبة ركيزة لحماستكِ الأدبية...
أستطيع القول بأنكِ هنا اختلفتِ عن النص السابق..
هنا بدوتِ أنضج نوعاً ما...
سررت وأنا أقرأ هذه المقطوعة:
حب يجعلك تحب الحرَّ و البرد ..
تحب كل شيء ، و تكره ما يعاكس كل شيء !!
يجعلك تعلو و ترتفع وتعلو ،
و تسبح في السرمد الشاسع ..
تصطحبك النجوم في جولة حول المجرَّة ..
و تشرب شايا مثلَّجا مع الشمس ..
ثم تعود مبتهجا إلى أرضك ..
شعرتُ بكِ فيها في قمة موجة..
لكني مازلت مصرّة , لديكِ أجمل , طاقتكِ أكبر
فقط أعيريها اهتماماً أكبر...
ولهذا النص قبلة كبيرة ,لشفافيته الكبيرة..