ما يهبه الظل ،، هو دائما في لوحة تطبع شظايا الروح ،،
تنضو عن حرير الوقت نغم ،،
تحرق جمرة الزمن وضجيج الفراغ ،،
منال أحمد ،،،
ثمة أوطان بالأفق وإن تمادت بالأدراج ،،
ما هي إلا معراج تحت ظل الذكريات ،،
وإن كانت بالأبيض المطرز بألوان جذوره ،،
فمن جديد ،، يصحو الظل من برودته ،،
حرفك عذب أختي الكريمة ،،
تقبلي تحياتي