أنتظر عودتها كل يوم ..
أن أصحو على نشرة الأخبار ..
ليقولوا انتهى كل هذا الدمار .. هذا البؤس
.. هذه الهمجية الحمقاء التي تغتالنا في القرن
الواحد والعشرين .. والذي أشعر أنه أعادنا عشرين قرنا ..
وأننا ما زلنا نحبو في فهم الحرية .. فضلا عن ممارستها ..
لا أدري ما أقول ..
لكن الوجع كبير .. كبير جدا .
رعاك الله وحماك .. صغت نصك بعاطفة تغلغلت في الحروف حتى وكأنها تبكي .
ألف تحية وتقدير