أنا رجعُ الصدى وأنا
لبوحِ أنينه الوترُ
بدايةً أعذري يا صديقة الروح تأخّري عن التعقيب على هذه المقطوعة الشجيّة
حظيتُ بمتعة قرآتها سابقاً ولم يتسنَّ لي ترك تعقيب
للموسيقى في نفسي أثرُها البالغ وربما أُبتُليتُ بها .. ولكنّي أجدُ فيها( الصوفية) تحديداً هدْءةً ودعّة
وكذا كان حالي هُنا مع حرفكِ الذي أنساب في مسمعي لحناً شجياً أحِبُّ رتمهُ العالي برغم مافي طيّاتهِ من وجعٍ جمّ ...
محبتي ودعواتي