كاتبة
مؤسس
معدل تقييم المستوى: 243
. . . جَاء العنُوان على هَيئةِ استفهامٍ مُكللّ بِالحُزن ..لِذا : عَاث الدمع فِي الداخل .. وأعاد المَاء تَكوين شَفافيته على صَدرِ كُل شَطر . ياعبدالرحمن : شُكراً للعذوبة والإنسيابِ . . . .
مِن الْبَدِيهي أن أحْيا هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت . - كُنْتُ وَحِيدة