[فرحَة النجدي]

و لك أن تتخيلي يا نهلة أن تقول الأم لابنتها : البنت مالها إلا بيت زوجها !
أن تقوله أخريات قد لا يؤثر كثيراً كحين ترددها الأم لابنتها في حين أنها تتمنى أن تكون مددا لها لا مثبطاً لهممها و طموحها ..

بمعنى ، سوي اللي تسوينه تبقين حرمة !
لأصدقك القول يا نهلة : الانتهاء من هذا النص يفضي إلى زفرة آه تتصاعد للأعلى !

قلمٌ له لمحةُ ضوء ..
تقديري