الواقع المرير شعوب تهتم بالقشور أكثر من الحماية وزرع الجذور الثقافية ،
هي قضايا تؤرق ، والصمت وبعض الدراهم تفي بالغرض ونعود إلى بيوتنا
نتناول العشاء ونخلد لنوم هانيئا
قمة الألم أن تجد الصغار يقتاتون رزقهم بأنفسهم وهُناك من يسرق طفولتهم
ويُبدل الضحكة إلى تعاسة ،
اقتباس:
أطفالها يبيعون كُحلها الملكي على الارصفة
يبيعون عطورها و يبيعون حتى جدائلها
من أجل بضعة أرغفة
|